أسس العلاقة بين الوالدين في الإسلام:
تقوم هذه العلاقة على أسس متينة، وهي قيم وتصرفات تتمثل فيما يلي:
حسن العشرة – إشاعة المودة والرحمة بينهما – المساكنة الشرعية وما تتطلبه من عدل وإحصان وعفة وصيانة العرض وإخلاص كل طرف
للآخر، ومشاركة كل منهما في تسيير شؤون البيت والأسرة في جو من التقدير والاحترام، ومعاملة كل منهما والدي الآخر وأسرته معاملة طيبة.
أثر العلاقة بين الوالدين في تربية الأبناء:
كلما تأسست العلاقة بين الوالدين على القيم السابقة، نتج عنها:
استقرار الأسرة – الاستمرارية في العلاقة بين الوالدين – تنشئة الأبناء تنشأة صالحة في إطار الحنو الأبوي والعاطفة الإنسانية والاستقرار
النفسي – حماية حياة الأبناء والسهر على صحتهم وتوفير الحاجيات الضرورية لهم، وغرس القيم الدينية والخلقية في نفوسهم.
وإذا فقدت هذه الأسس أو بعضها سببت في خلل في بناء الأسرة ينتج عنه:
الاضطرابات النفسية أو الصحية – الانحلال الخلقي – التشرد – عدم الانضباط وإلى خير ذلك من الانحرافات الزيغ.
تقوم هذه العلاقة على أسس متينة، وهي قيم وتصرفات تتمثل فيما يلي:
حسن العشرة – إشاعة المودة والرحمة بينهما – المساكنة الشرعية وما تتطلبه من عدل وإحصان وعفة وصيانة العرض وإخلاص كل طرف
للآخر، ومشاركة كل منهما في تسيير شؤون البيت والأسرة في جو من التقدير والاحترام، ومعاملة كل منهما والدي الآخر وأسرته معاملة طيبة.
أثر العلاقة بين الوالدين في تربية الأبناء:
كلما تأسست العلاقة بين الوالدين على القيم السابقة، نتج عنها:
استقرار الأسرة – الاستمرارية في العلاقة بين الوالدين – تنشئة الأبناء تنشأة صالحة في إطار الحنو الأبوي والعاطفة الإنسانية والاستقرار
النفسي – حماية حياة الأبناء والسهر على صحتهم وتوفير الحاجيات الضرورية لهم، وغرس القيم الدينية والخلقية في نفوسهم.
وإذا فقدت هذه الأسس أو بعضها سببت في خلل في بناء الأسرة ينتج عنه:
الاضطرابات النفسية أو الصحية – الانحلال الخلقي – التشرد – عدم الانضباط وإلى خير ذلك من الانحرافات الزيغ.