السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كما جاء في عنوان موضوعنا هدا فاننا بصدد ان نناقش في هذا الموضوع نقطة ارى انها باهمية بمكان وقبل الدخول في نقاش هدا الموضوع نرى من الاهمية طرح هدا السوال : اين قضايانا العربية في مسرحنا العربي.
لا تخفى على احد مدى مكانة المسرح بين الفنون نظرا لتاريخه ولكونه ام الفنون (سميته بام الفنون لان مجموعة من الفنون خرجة من رحمه) وهدا مايبرز لنا اهمية هدا الفن
هدا من جانب ومن جانب اخر ونظرا لقدرة هدا الفن على استعاب مجموعة من الموضوعات والتي نقصد بها تلك الموضوعات الذي تتمحور فكرتها المسرحية ككل وما يهمنا هنا الفكرة التي مفادها المسرح وعلاقته بققضيانا العربية
ومن خلال بحثنا عن اهم قضية عربية نجد قضية فلسطين بدون منازع وفي اطار ملاحضتنا للاعمال المسرحية وبحتا عن مدى تطرقها لهده القضية بين سطور السناريوا المسرحية من عدمه نجد للاسف حقيقة مرة مفادها غياب مخيف لهده القضية .
ومحاولة منا للبحت عن الاسبابا الكامنة وراه هده الوضعية المولمة اهدينا للتحديد سباب نجد على راسها .واقع تقافة المستهلك المسرحي المتدينة الذي يميل للمسرحيات الكوميدية وعزوفه عن متل هده المسرحيات فحين ما نعيش هدا الواقع فان المنتجين المسرحين امام هدا الواقع فانهم لن يغامرو ويستثمور اموالهم في انتاج مسرحيات لن تعرف اقبال جماهري
دون ان ننسى سبب اخر يثمثل في دور الاعلام الذي اخد دور التطرق للقضيانا العربية وتحليلها بطريقته من المسرح ومن تما هزيمة اخرى ان صح التعبير تضاف للسجل الخسارات المسرح
وما هدا الواقع مسرحي لا يسعنا الا ان ننوه بالمسرحيات المعدودة على راس الاصابع التي اخدة مشعل التطرق لهده القضايا
وفي الاخير نرى ضرورة طرح هدا السوال من اجل اختتام حديثنا -هل يمكن ان ان نكون متفائلين مستقبلا بخصوص نقطة موضوعنا هذا ام على العكس ؟
كما جاء في عنوان موضوعنا هدا فاننا بصدد ان نناقش في هذا الموضوع نقطة ارى انها باهمية بمكان وقبل الدخول في نقاش هدا الموضوع نرى من الاهمية طرح هدا السوال : اين قضايانا العربية في مسرحنا العربي.
لا تخفى على احد مدى مكانة المسرح بين الفنون نظرا لتاريخه ولكونه ام الفنون (سميته بام الفنون لان مجموعة من الفنون خرجة من رحمه) وهدا مايبرز لنا اهمية هدا الفن
هدا من جانب ومن جانب اخر ونظرا لقدرة هدا الفن على استعاب مجموعة من الموضوعات والتي نقصد بها تلك الموضوعات الذي تتمحور فكرتها المسرحية ككل وما يهمنا هنا الفكرة التي مفادها المسرح وعلاقته بققضيانا العربية
ومن خلال بحثنا عن اهم قضية عربية نجد قضية فلسطين بدون منازع وفي اطار ملاحضتنا للاعمال المسرحية وبحتا عن مدى تطرقها لهده القضية بين سطور السناريوا المسرحية من عدمه نجد للاسف حقيقة مرة مفادها غياب مخيف لهده القضية .
ومحاولة منا للبحت عن الاسبابا الكامنة وراه هده الوضعية المولمة اهدينا للتحديد سباب نجد على راسها .واقع تقافة المستهلك المسرحي المتدينة الذي يميل للمسرحيات الكوميدية وعزوفه عن متل هده المسرحيات فحين ما نعيش هدا الواقع فان المنتجين المسرحين امام هدا الواقع فانهم لن يغامرو ويستثمور اموالهم في انتاج مسرحيات لن تعرف اقبال جماهري
دون ان ننسى سبب اخر يثمثل في دور الاعلام الذي اخد دور التطرق للقضيانا العربية وتحليلها بطريقته من المسرح ومن تما هزيمة اخرى ان صح التعبير تضاف للسجل الخسارات المسرح
وما هدا الواقع مسرحي لا يسعنا الا ان ننوه بالمسرحيات المعدودة على راس الاصابع التي اخدة مشعل التطرق لهده القضايا
وفي الاخير نرى ضرورة طرح هدا السوال من اجل اختتام حديثنا -هل يمكن ان ان نكون متفائلين مستقبلا بخصوص نقطة موضوعنا هذا ام على العكس ؟