الرئيسية
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما نولد و نفتح أعيننا و نبدأ في الإدراك و التفكير و عندما نلج فصول الدراسة نفتح باب الأحلام, أحلام تتماشى مع سننا الصغير
أو ربما قد تتجاوزها إلى أبعد الحدود, نحلم بأن نصبح مهندسين أو دكاترة أوأساتذة أو غير ذلك من
الوظائف الباهرة التي نحلم بها لكن هذه الأحلام تتبخر و تصطدم بصخرة الواقع عندما نكبر
فالذي كان يحلم بأن يصبح كاتبا لامعا مشهورا أصبح كذلك لكنه بدلا من أن يكتب
القصص و الروايات أصبح يكتب السير الذاتية للمعطلين أمثاله و الذي كان
يحلم بأن يصبح طبيبا يعالج المرضى, أصبح طبيبا يعالج مشاكله
و مشاكل إخوته في البيت و هكذا........
وإذا بحثنا عن الأسباب التي تجهض
هذه الأحلام نجد الفقر على
رأس القائمة متبوعا بالأفكار الظلامية
السائدة في مجتمعنا ناهيك عن المشاكل العائلية
ولكن يبقى الفقر هو السبب الرئيسي الذي يجعلنا نتخلى عن
أحلامنا التي رافقتنا في صبانا.ختاما ارجو أن ينال الموضوع الذي اقترحته
إعجابكم و أن يحظى منكم ولو بكلمة رد و شكرا.
عندما نولد و نفتح أعيننا و نبدأ في الإدراك و التفكير و عندما نلج فصول الدراسة نفتح باب الأحلام, أحلام تتماشى مع سننا الصغير
أو ربما قد تتجاوزها إلى أبعد الحدود, نحلم بأن نصبح مهندسين أو دكاترة أوأساتذة أو غير ذلك من
الوظائف الباهرة التي نحلم بها لكن هذه الأحلام تتبخر و تصطدم بصخرة الواقع عندما نكبر
فالذي كان يحلم بأن يصبح كاتبا لامعا مشهورا أصبح كذلك لكنه بدلا من أن يكتب
القصص و الروايات أصبح يكتب السير الذاتية للمعطلين أمثاله و الذي كان
يحلم بأن يصبح طبيبا يعالج المرضى, أصبح طبيبا يعالج مشاكله
و مشاكل إخوته في البيت و هكذا........
وإذا بحثنا عن الأسباب التي تجهض
هذه الأحلام نجد الفقر على
رأس القائمة متبوعا بالأفكار الظلامية
السائدة في مجتمعنا ناهيك عن المشاكل العائلية
ولكن يبقى الفقر هو السبب الرئيسي الذي يجعلنا نتخلى عن
أحلامنا التي رافقتنا في صبانا.ختاما ارجو أن ينال الموضوع الذي اقترحته
إعجابكم و أن يحظى منكم ولو بكلمة رد و شكرا.
